جرثومة
اللّغة
بقلم : محمد قسط ـ الجزائر ـ
.
-1-
من قال : إنّ السّؤال وردة ؟ عليه أن يبحث عن عطر الأجوبة
-2-
الشكّ في المجاز خنجر خزفي، يتهشّم على صدر القصيدة.
-3-
هل الموسيقى وهي تخيط قميص النهار تتغاضى عن الغرز القليلة في جبّة الليل؟
-4-
النجوم، ماهي النجوم؟
- ثقوب تتركها أصابع عازف ثمل، ظنّ القيثارة حبيبته الهاربة.
-5-
حين تقول: لا.../لا تتغافل عن الفردوس النائمة تحت الـ(نعم)
-6-
أحبّ يديكِ قبل سقوط التوت/السقوط فاكهة.
-7-
الموت ليس موتًا حين تقتلك كمنجة.
-8-
في غرفة' ريتشارد كليدرمان'، تنام مجرّة بكامل أنوثتها، عارية إلا من قطرتيّ عطر.
-9-
البيانو المهجور أصيص فارغ، لأصابع مكتظّة.
بقلم : محمد قسط ـ الجزائر ـ
.
-1-
من قال : إنّ السّؤال وردة ؟ عليه أن يبحث عن عطر الأجوبة
-2-
الشكّ في المجاز خنجر خزفي، يتهشّم على صدر القصيدة.
-3-
هل الموسيقى وهي تخيط قميص النهار تتغاضى عن الغرز القليلة في جبّة الليل؟
-4-
النجوم، ماهي النجوم؟
- ثقوب تتركها أصابع عازف ثمل، ظنّ القيثارة حبيبته الهاربة.
-5-
حين تقول: لا.../لا تتغافل عن الفردوس النائمة تحت الـ(نعم)
-6-
أحبّ يديكِ قبل سقوط التوت/السقوط فاكهة.
-7-
الموت ليس موتًا حين تقتلك كمنجة.
-8-
في غرفة' ريتشارد كليدرمان'، تنام مجرّة بكامل أنوثتها، عارية إلا من قطرتيّ عطر.
-9-
البيانو المهجور أصيص فارغ، لأصابع مكتظّة.
-10-
أن تكتب، كأن لا تكتب وأنت في حضرة الجاز.
-11-
لا أعرف الجاز، لم أسمعه يومًا، فقط رافقت الحصاد الى الحقل.
-12-
هل الوردة حين تموت تظلّ وردة؟. ألا تصلح الخوذة بعد موت الجندي، أصيصًا؟. أيهما أهمّ الوردة أم الجندي؟.
-13
أعرف اسمي منذ 33 سنة، رغم ذلك ما زلت أكتب تحت اسم مستعار.
-14-
أخاف أن ألمس الوردة من عطرها.
-15-
أدخل على أمشاط أصابعي للمنزل خشية أن أوقظ شجرة الجمّيز النائمة في الباب./آه تذكرت باب منزلنا حديديّ.
-16-
هل يمكن أن تخطئ في العدّ، أصابع اليد المقطوعة؟.
-17-
أعرف إسكافيّا يرتّق أحذية الطرقات كل مساء.
-18-
في هذه المكتبة المهجورة التي أكتب فيها الآن؛ أشرب كأسًا مع الفراغ.
.
أن تكتب، كأن لا تكتب وأنت في حضرة الجاز.
-11-
لا أعرف الجاز، لم أسمعه يومًا، فقط رافقت الحصاد الى الحقل.
-12-
هل الوردة حين تموت تظلّ وردة؟. ألا تصلح الخوذة بعد موت الجندي، أصيصًا؟. أيهما أهمّ الوردة أم الجندي؟.
-13
أعرف اسمي منذ 33 سنة، رغم ذلك ما زلت أكتب تحت اسم مستعار.
-14-
أخاف أن ألمس الوردة من عطرها.
-15-
أدخل على أمشاط أصابعي للمنزل خشية أن أوقظ شجرة الجمّيز النائمة في الباب./آه تذكرت باب منزلنا حديديّ.
-16-
هل يمكن أن تخطئ في العدّ، أصابع اليد المقطوعة؟.
-17-
أعرف إسكافيّا يرتّق أحذية الطرقات كل مساء.
-18-
في هذه المكتبة المهجورة التي أكتب فيها الآن؛ أشرب كأسًا مع الفراغ.
.
بقلم : محمد قسط ـ الجزائر ـ
الوادي ـ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق